دولة المائة رجل ورجل
المؤلف الن دروري
تتكلم هذه القصة عن من يحكم أمريكا هل هو صاحب البيت الابيض الذي يخوله القانون سلطات لم يحلم بمثلها يوليوس قيصر أم مجلس الشيوخ الذي يملك الحق في إبداء الرأي بالقبول أو بالرفض في كل قانون وكل تعيين لوظيفة كبري تصوير هذا الصراع هو العمل الضخم الذي قام به ألن دوروي وصوره في قصة شائقة كأنها حكاية بوليسية ضخمة كأنها ملحمة ولقد سماها أحد النقاد الانجليز أوديسا القرن العشرين
وهي قصة تقع في 616 صفحة من القطع الكبير وظهرت أول مرة عام 1959
وتدور القصة حول موضوع السلطان والنفوذ في دولة من أكبر دول الارض هي الولايات المتحدة الامريكية فمجلس الشيوخ المكون من 100 عضوهو في الواقع شريك في الحكم لأن موافقته لازمة علي القرارات والتعيينات الكبري
وفيها يرشح الرئيس رجل لمنصب كبير يختلف عليه مجلس الشيوخ يقود المعارضة رجل يعرف تاريخ المرشح ويلوح بذلك لمنع الترشيح يشعر الرئيس بالاهانة يلعب هو الآخر في الذكريات ويقع علي فضائح لهذا الرجل وتبدأ مساومة تجعل اقرار القرار صعب وإكمال المعارضة أيضا صعب فينتحر هذا الرجل من مجلس الشيوخ يعرف المجلس بذلك فيكشر عن أنيابه فيعارض القرار بقسوة فيموت الرئيس هو الاخر من مرض القلب ويتولي الرئاسة النائب الذي كان بهلوان في عصر الرئيس فإذذا هو الآخر يكشر عن أنياب حادة
القصة جميلة
..............................................
مختصر من كلام دكتور حسين مؤنس كتب وكتاب
ومنقول من مدونة أروع ما قرأت
المؤلف الن دروري
تتكلم هذه القصة عن من يحكم أمريكا هل هو صاحب البيت الابيض الذي يخوله القانون سلطات لم يحلم بمثلها يوليوس قيصر أم مجلس الشيوخ الذي يملك الحق في إبداء الرأي بالقبول أو بالرفض في كل قانون وكل تعيين لوظيفة كبري تصوير هذا الصراع هو العمل الضخم الذي قام به ألن دوروي وصوره في قصة شائقة كأنها حكاية بوليسية ضخمة كأنها ملحمة ولقد سماها أحد النقاد الانجليز أوديسا القرن العشرين
وهي قصة تقع في 616 صفحة من القطع الكبير وظهرت أول مرة عام 1959
وتدور القصة حول موضوع السلطان والنفوذ في دولة من أكبر دول الارض هي الولايات المتحدة الامريكية فمجلس الشيوخ المكون من 100 عضوهو في الواقع شريك في الحكم لأن موافقته لازمة علي القرارات والتعيينات الكبري
وفيها يرشح الرئيس رجل لمنصب كبير يختلف عليه مجلس الشيوخ يقود المعارضة رجل يعرف تاريخ المرشح ويلوح بذلك لمنع الترشيح يشعر الرئيس بالاهانة يلعب هو الآخر في الذكريات ويقع علي فضائح لهذا الرجل وتبدأ مساومة تجعل اقرار القرار صعب وإكمال المعارضة أيضا صعب فينتحر هذا الرجل من مجلس الشيوخ يعرف المجلس بذلك فيكشر عن أنيابه فيعارض القرار بقسوة فيموت الرئيس هو الاخر من مرض القلب ويتولي الرئاسة النائب الذي كان بهلوان في عصر الرئيس فإذذا هو الآخر يكشر عن أنياب حادة
القصة جميلة
..............................................
مختصر من كلام دكتور حسين مؤنس كتب وكتاب
ومنقول من مدونة أروع ما قرأت
0 التعليقات:
إرسال تعليق