الأحد، 12 ديسمبر 2010

الملل

الملل

ألبرتو مورافيا

لو أن ملل الناس أجمعين حط علي دفعة واحدة حتي صرت لا أعرف ماذا أصنع بنفسي لكان أهون علي من الساعات التي قضيتها مع هذه القصة  هذا رأي دكتور حسين مؤنس رحمه الله
- وهذا رأيي أيضاً مع إني قرأت نصفها فقط نصف الملل فكيف بحال من قرأها كلها والعجيب أن تجد واحد مثل أنيس منصور يمدح مثل تلك الروايات ويقول عن الكاتب أنه عاش في حياته فكيف هي حياته - رحم الله الدكتور حسين مؤنس


0 التعليقات:

إرسال تعليق